مين معي حرمة ولا شاب.. شاب يتعرض للتنمر يوميا بسبب نعومة صوته ويرفضه أرباب العمل والشركات

مين معي حرمة ولا شاب.. شاب يتعرض للتنمر يوميا بسبب نعومة صوته ويرفضه أرباب العمل والشركات

كشف شاب عن تجربته الصعبة مع التنمر الذي واجهه بسبب طبيعة صوته. تعرض للسخرية المستمرة من زملائه الذين كانوا يعلقون بشكل سلبي على صوته، مقارنين إياه بصوت الإناث. يصف الشاب مدى الألم الذي شعر به عند سماع هذه التعليقات، مما يلقي الضوء على مدى قسوة التنمر وتأثيره على الصحة النفسية للضحايا.

مين معي حرمة ولا شاب.. شاب يتعرض للتنمر يوميا بسبب نعومة صوته ويرفضه أرباب العمل والشركات

واقعة في الفصل الدراسي

في حادثة مؤلمة حدثت في بداية العام الدراسي، وخلال حصة الجغرافيا، تعرض الشاب لموقف محرج عندما طلب أحد الطلاب منه بشكل ساخر أن يتحدث أمام الصف، مما أدى إلى شعوره بالإهانة والحزن الشديد. هذا الموقف أبرز كيف يمكن للكلمات والتصرفات أن تتسبب في أذى نفسي كبير للأشخاص، خصوصًا في بيئة تعليمية يفترض أن تكون داعمة وآمنة.

تأثير طويل المدى على الثقة بالنفس

تطرق الشاب أيضًا إلى حادثة أخرى حدثت قبل شهرين، حيث تم مواجهته بسؤال محرج من قبل شاب آخر أثناء تجوله مع صديقه، مما أثر سلبًا على ثقته بنفسه وأدى إلى تفاقم شعوره بالقلق والإحباط. يشير هذا الحادث إلى المعاناة المستمرة التي يعيشها ضحايا التنمر، حتى في أبسط المواقف اليومية.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *