في حواره الأخير، عبّر سامي الجابر، النجم السابق للمنتخب السعودي، عن تقديره للدور الحاسم الذي لعبه جيل الثمانينات في تحقيق الإنجازات الكروية، مؤكداً على أهمية القيادة الوطنية في تحقيق الفوز بكأس آسيا عام 1984.
صرح الجابر، خلال حديثه للمركز الإعلامي للمنتخب السعودي، أن نجاح المنتخب في تلك الفترة جاء عقب فترات من الإخفاقات تحت قيادة مدربين أجانب، مشيراً إلى أن تلك الانتصارات كانت بمثابة رد الاعتبار بعد النتائج المخيبة في كأس الخليج.
كما تطرق الجابر إلى تحديات كأس آسيا عام 1996، ملقياً الضوء على الخسارة أمام إيران التي كانت مرشحة بقوة للفوز بالبطولة، مؤكداً على أن تلك الخسارة نتجت عن قرارات تكتيكية، بما في ذلك عدم مشاركة يوسف الثنيان، أحد العناصر الأساسية في المنتخب.
في رسالته إلى لاعبي الأخضر، حث الجابر المنتخب الوطني على الإيمان بقدراتهم والشعور بالمسؤولية، مشدداً على أنهم قادرون على إعادة السعودية إلى الصدارة في القارة الآسيوية من خلال العمل الدؤوب والتحضير الجيد.
وأكد على أهمية الدعم الجماهيري السعودي، مشيراً إلى أن كأس آسيا تعتبر فرصة ذهبية للمنتخب بفضل قرب المسافة من قطر، معرباً عن ثقته في الحضور الجماهيري الكبير للمنتخب السعودي، كما شوهد في كأس العالم 2022.
وعن اختيارات مانشيني واقصائه لبعض اللاعبين رد “ليس لدي ما أقوله، اختيارات المدرب ويجب أن نحترمها، وأن لا نتدخل فيها لأنه المسؤول الأول، ندعمه ونتمنى له التوفيق ونشجعه”.
ينتقد عدم استدعاء يوسف الثنيان في ٩٦ وهذا كان سبب خسارة المنتحب النهائي …. ويشيد في قرارات مانشيني ويثني عليه ويقول هذا اختيارات المدرب ويجب أن نحترمها، وأن لا نتدخل فيها لأنه المسؤول الأول، ندعمه ونتمنى له التوفيق ونشجعه ما هذا الازدواجيه.
اكيد التصريح علي حسب اللون وليس المنتخب
رد على Subhi Abdalla
ليس حسب اللون
بل هو استحى يقولك القعيدي حارس فاشل